هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mero
مرشح للاشراف
mero


انثى عدد الرسائل : 129
العمر : 35
  : قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2) Ouoooo11
الدوله : قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2) Egypt10
جنسيتك : مصري
تاريخ التسجيل : 12/02/2009

قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2) Empty
مُساهمةموضوع: قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2)   قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2) Icon_minitime25.02.09 18:36

فى الحلقة ال16 كانت هى و سينان فى السيارة و كانوا هيخبطوا كلب بس بسرعة قالتله يوقف السيارة و نزلت و مسكت الكلب و قعدت تلعب معاه ...المنظر ده جذب أسمر ليها و كانت اللحظة دى اللى حصل فيها القبلة الأولى و الأعتراف بالحب .
و فى مرة كانت نادين واقفة على شرفتها و شافت أسمر واقف تحت بيتها فجرت بسرعة جداا عليه و حضنوا بعض و هنا افتكر أسمر لما حمل غزل و هى صغيرة و قال "انتى من هلى صرت الى" .
فى مرة من المرات كان "على" و أسمر بيضربوا بعض علشان نادين و هى حاولت توقفهم و "على" وقعها غصب عنه على الأرض فصابتها حالة الربو و قالتلهم متتخنقوش عشانى بالظبت زى ما حصل زمان لما كانوا فى الملجأ و لما حاول "على" يقرب منها و يتطمن عليها ضربه سينان على ايده زى بالظبت ما عمل أسمر زمان و ده خلى "على" يفتكر الموقف نفسه اللى حصل فى الماضى .
تم نقل نادين المستشفى و هنا كان التصوير عبارة عن انه نادين و هى ممددة على سرير المستشفى روح غزل الصغيرة بتخرج منها و بتحاول تتكلم مع "على" بس هو مش شايفها و بتحاول تتكلم مع أسمر بس هو كمان مش شايفها فبتخرج من الغرفة و هى ماسكة عروستها و حزينة وده كان مشهد مؤثر جدا فى المسلسل
و من ضمن المفاجآت الغير مفسرة فى المسلسل أو يمكن ليها تفسير بس أنا مش عارفاه هو انه فى يوم من الأيام أسمر كان بيجهز حاله علشان يقابل حد و اتضح ان الحد ده هى غزل بس مش نادين ....دى واحدة ظهرت فجآة على انها غزل اللى كانت معاهم فى الملجآ طبعا الموضوع مكنش مفهوم ....بس بعد كده بيتضح انها تبع المخابرات و اللى كان مشغلها هو شريف اللى بيقابله أسمر فى السر دايما من الحلقة الأولى و اللى بيتضح انه حد مهم جداا فى المخابرات التركية و سبب و ضعه للبنت دى و ادعائها انها غزل هو انه كان عايز يزرعها فى بيت سليمان علشان تعرف كل الأخبار و بما ان روزا أم غزل و بتعيش مع سليمان فده هيكون الحجة من اقامتها عندهم و طبعا بتتعرف روزا على البنت دى و بتفتكر انها بنتها الحقيقية.
سليمان بيعمل حفلة كبيرة و بيدعى فيها كل الناس و من ضمنهم نادين و عيلتها و "على" و عيلته و يومها كانت نادين زى القمر فى الحفلة و أسمر و "على" مش قادرين يشيلوا عينهم من عليها زى ما هى مش قادرة تشيل عينها من على أسمر .....و فى الحفلة دى قابل أسمر راجل من رجال الأعمال و اللى كان مشكوك انه ورا المجزرة ( المذبحة) اللى حصلت فى الفرح فى الحلقة ال11 بس المفاجآه انه أسمر و هو بيسلم على الراجل ده لقى انه فى ايده نفس الخاتم بتاع أسمر و اللى يومها أسمر مكنش لابسه و هنا عرف ان الراجل ده هو أبوه و انه من الواضح انه عدو لسليمان اللى هو الأب الروحى لأسمر الراجل اللى رباه و اهتم فيه .
أسمر كان فى البلكونة ( الشرفة) لوحده فجت نادين من وراه و حضنوا بعض و رقصوا على نغمة موسيقى فرنسية و كان شكلهم يجنن مع بعض و المنظر ده خلى أيسر يكسر الكأس اللى كان ماسكه فى ايده .
"على" وهو ماشى من الحفلة مع عيلته على البيت هجم عليه ناس و ضربوا نار فجه أسمر علشان يساعده و هنا اتصاب والد "على" و اتنقل المستشفى و مات و من كتر بكى و حزن "على" اترمى فى حضن أسمر و بكى و جت نادين و حضنتهم هما الاتنين و كأن الزمن ممضاش و هما ال3 رجعوا مع بعض من غير حتى ما يعرفوا انهم هما نفسهم بتوع زمان .
فى مرة من المرات جت امرأة مصابة على المستشفى مع بنتها الصغيرة ولما ماتت الأم مكنش فيه للبنت عيلة فأخدتها نادين عندها البيت و اهتمت بيها و اعتبرتها زى بنتها و فى يوم من الأيام خدت البنت علشان تزور أسمر و هناك اتفاجآت لما شافت عنده بنت طبعا دى كانت غزل المزيفة و ساعتها لما غزل فتحت الباب كانت ماسكة فى ايدها الصورة القديمة بتاعة أسمر و "على" و غزل ووقعت الصورة منها على الأرض ولما كانت نادين على وشك انها تشوف الصورة .....البنت الصغيرة نادتها فدارت نادين وجهها ناحية البنت وماشفتش الصورة و هنا غزل المزيفة أخدت الصورة من الأرض.
تم أخيرا طلاق نادين و أيسر و خصوصا لما عرفت و اتأكدت من خيانته ليها مع أعز صاحباتها اللى بعد كده هتتقرب من أخو نادين و هيطلق مراته و يتجوزها و لكنها كانت بتخونه مع أيسر ....و نتيجة مأساه تفكك العيلة ابنه الصغير بيموت فى حادثة .
و فى مرة كان أسمر و غزل المزيفة بيتعشوا فى مطعم و شافتهم نادين و اتضايقت و دخلت الحمام فشافها أسمر و دخل وراها و بررلها الموقف و حضنها و هنا دخلت غزل عليهم و كان الموقف محرج جدااا و ساعتها أسمر قدم نادين لغزل واستغربت نادين جدا بسبب إسم البنت .
سينان و "على" كانوا مرة بيتخانقوا كالعادة و بعدين تعبوا هما الاتنين و قعدوا يتكلموا و "على" حكى لسينان عن صديقه القديم اللى مات اللى اسمه أسمر و هنا عرف أسمر ان "على" هو نفسه "على" صاحبه بس مرضاش يقوله....بس تقريبا هو كان شاكك من قبل كده لأنه تقريبا شاف صور فى بيت "على" ليهم هما ال3 زمان.
أسمر أخد غزل المزيفة و راح و قدمها لـ"على" و قاله ان دى غزل اللى كانت معاه فى الملجأ و أنه دور عليها بعد ما "على" حكى لسينان قصته مع صاحبه أسمر و صاحبته غزل .
فى مرة من المرات كان على قاعد فى مكانه المفضل فوق الجبل و أسمر قاعد فى سيارته و نادين كانت داخلة المستشفى لما جاه و لد صغير اعطى لنادين ظرف و ولد تانى صغير راح لأسمر و عطاله ظرف تانى و ولد تالت صغير راح لـ"على" و عطاله ظرف تالت و التصوير كان مبين ال3 و هما فى 3 أماكن مختلفة و هما بيفتحوا الظرف و كان كل ظرف فيه صورتهم هما ال3 مع بعض و هما صغيرين و بلية زرقاء .
أيو أسمر كان عايز يخلص من "على" لأن "على" ضابط و مش هيتركوا فى حاله فطلب من أسمر انه يقوم بالمهمة دى و هى قتل "على" لأن "على" خطر عليهم كلهم حتى على سليمان و المفروض انهم ينسوا خلافاتهم لفترة و يتوحدوا مع بعض علشان مينكشفوش و فعلا أسمر راح يقابل "على" و خرج مسدسه فخرج "على" المسدس بتاعه هو كمان و ضربوا بعض بالرصاص و كانت دى نهاية الحلقة ال21
فى بداية ال22 اتضح ان كل ده كان مجرد خدعة نفذها أسمر باتفاق مع "على" و نادين و شريف علشان يوهموا الباقيين بإن "على" مات ...طبعا بعد ما اتذاع الخبر فى التلفزيون بموت "على" والدته ما قدرتش تسحمل الخبر و صابها شلل نصفى .
نادين كانت فى سيارة الاسعاف مع اسمر و فكت واقى الرصاص من تحت قميصه و حضنته و قالتله انها كانت خايفة عليه أووى و قالها تطمن و انه بخير و سألها عن "على" فقالتله انه فى السيارة التانية و فعلا كان "على" فى السيارة التانية بيتكلم مع شريف و شريف قاله انه لازم يختفى عن الأنظار تماما لانه لو حد شافه الخطة كلها هتنكشف .
و لما ال3 "على" و أسمر و نادين كانوا بيتكلموا مشت نادين و سابتهم مع بعض بص "على" فى الأرض لقى بلية زرقاء فافتكر انها بتاعته و انها وقعت منه و لما حط ايده فى جيبه لقى البلية بتاعته موجودة فى جيبه فاستغرب لأن اللى لقاها فى الأرض مش بتاعته فهو و أسمر قعدوا يبصوا لبعض و بعد كده بصوا على نادين و هى ماشية .
"على" طلب من سينان انه يروح يشوف والدته لأن "على" ما يقدرش يعمل كده لأنها أكيد متراقبة ..و فعلا راح أسمر علشان يطمن عليها و بعدها بفترة اتنكر "على" وراح زارها و كانوا دايما هما ال3 يروحوا يزوروها .
فى مرة من المرات كانت نادين مع أسمر فى السيارة و جالها حالة الربو و طلعت الدوا بتاعها و أخدته و هنا أسمر قال فى دماغه زيزو و افتكر لما كانت غزل بيجيلها الربو و هى صغيرة .
شئون الخدمة الاجتماعية مرضوش يعطوا نادين البنت الصغيرة و خدوها منها و قعدت نادين تبكى و سينان يخفف عنها و كانت بتروح هى و سينان على طول الملجأ يزوروها و يجبيولها هدايا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 3)
» قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 4)
» قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام (ج 1)
» قصة المسلسل التركي ويبقى الحب
» قصة المسلسل التركي الحلم الضائع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: افلام موج البحر :: المسلسلات التركيه اون لاين-
انتقل الى: